وجه البرتغالى مانويل جوزيه، المدير الفنى لفريق الأهلى إنذارا شديد اللهجة لعبد الله السعيد لاعب وسط الفريق، بسبب زيادة وزنه للأسبوع الثانى على التوالى، على الرغم من التحذيرات السابقة من جوزيه للاعب، بعدما لاحظ الزيادة الملحوظة فى وزنه.
المدير الفنى عاقب اللاعب مبدئيا بتدريبات تأهيلية عقب المران الجماعى، ولكنه وجه له إنذارا بالاستبعاد الدائم من التشكيل الأساسى من صفوف الفريق فى حال استمرار وزنه فى الزيادة، خاصة أن اللاعب يحتاج للتخلص من 2 كيلو جرام على الأقل حتى يعود إلى وزنه الطبيعى ويستطيع الدفع به فى التشكيل الأساسى.
المدير الفنى عاقب اللاعب مبدئيا بتدريبات تأهيلية عقب المران الجماعى، ولكنه وجه له إنذارا بالاستبعاد الدائم من التشكيل الأساسى من صفوف الفريق فى حال استمرار وزنه فى الزيادة، خاصة أن اللاعب يحتاج للتخلص من 2 كيلو جرام على الأقل حتى يعود إلى وزنه الطبيعى ويستطيع الدفع به فى التشكيل الأساسى.
كان جوزيه قد اجتمع بالسعيد نهاية الأسبوع الماضى، وأكد له ضرورة التخلص من الوزن الزائد والذى كان فى البداية كيلو جراما، ولكن اللاعب لم يستجب وتمادى فى زيادة وزنه حتى وصل الأمر لـ2 كيلو جرام بل أصبح قابلا للزيادة، وهو ما استدعى المدير الفنى لتوبيخ اللاعب وتحذيره بالاستبعاد الدائم من حساباته، ما جعل اللاعب يؤدى التدريبات التأهيلية خوفا من غدر الخواجة البرتغالى.
لم يكن الوزن الزائد الأزمة الوحيدة بين جوزيه وعبد الله السعيد، ولكن هناك أزمة أخرى تكمن فى تحفظ اللاعب على المركز الذى يشارك فيه خلال مباريات الأهلى، حيث لا يرغب فى اللعب على الأطراف مثلما يطلب منه المدير الفنى لرغبته فى القيام بنفس الدور الذى كان يلعب فيه خلال مشاركته فى ناديه السابق الأسماعيلى بأن يشارك خلف رأسى الحربة بحرية دون تقيد باللعب على الأطراف، لا سيما أن هذا الأمر لا يساعده على الظهور بشكل جيد وعدم قدرته على التسديد الذى يمتاز به.
أزمات جوزيه فى تغيير المراكز لم تتوقف عند السعيد ولكن هناك وليد سليمان لاعب الوسط الذى اشتكى أيضا من تغيير مركزه الذى كان يشارك فيه خلال تواجده فى إنبى، ولاسيما أن تعليمات جوزيه له فى اللعب على الأطراف، وهو ما يؤثر على أدائه منذ انضمامه للأهلى، ولم يقدم حتى الآن ما تنتظره الجماهير الحمراء ، لذلك ظهر القلق على سليمان.كان جوزيه قد اجتمع بالسعيد نهاية الأسبوع الماضى، وأكد له ضرورة التخلص من الوزن الزائد والذى كان فى البداية كيلو جراما، ولكن اللاعب لم يستجب وتمادى فى زيادة وزنه حتى وصل الأمر لـ2 كيلو جرام بل أصبح قابلا للزيادة، وهو ما استدعى المدير الفنى لتوبيخ اللاعب وتحذيره بالاستبعاد الدائم من حساباته، ما جعل اللاعب يؤدى التدريبات التأهيلية خوفا من غدر الخواجة البرتغالى.
لم يكن الوزن الزائد الأزمة الوحيدة بين جوزيه وعبد الله السعيد، ولكن هناك أزمة أخرى تكمن فى تحفظ اللاعب على المركز الذى يشارك فيه خلال مباريات الأهلى، حيث لا يرغب فى اللعب على الأطراف مثلما يطلب منه المدير الفنى لرغبته فى القيام بنفس الدور الذى كان يلعب فيه خلال مشاركته فى ناديه السابق الأسماعيلى بأن يشارك خلف رأسى الحربة بحرية دون تقيد باللعب على الأطراف، لا سيما أن هذا الأمر لا يساعده على الظهور بشكل جيد وعدم قدرته على التسديد الذى يمتاز به.
أزمات جوزيه فى تغيير المراكز لم تتوقف عند السعيد ولكن هناك وليد سليمان لاعب الوسط الذى اشتكى أيضا من تغيير مركزه الذى كان يشارك فيه خلال تواجده فى إنبى، ولاسيما أن تعليمات جوزيه له فى اللعب على الأطراف، وهو ما يؤثر على أدائه منذ انضمامه للأهلى، ولم يقدم حتى الآن ما تنتظره الجماهير الحمراء ، لذلك ظهر القلق على سليمان.
لم يكن الوزن الزائد الأزمة الوحيدة بين جوزيه وعبد الله السعيد، ولكن هناك أزمة أخرى تكمن فى تحفظ اللاعب على المركز الذى يشارك فيه خلال مباريات الأهلى، حيث لا يرغب فى اللعب على الأطراف مثلما يطلب منه المدير الفنى لرغبته فى القيام بنفس الدور الذى كان يلعب فيه خلال مشاركته فى ناديه السابق الأسماعيلى بأن يشارك خلف رأسى الحربة بحرية دون تقيد باللعب على الأطراف، لا سيما أن هذا الأمر لا يساعده على الظهور بشكل جيد وعدم قدرته على التسديد الذى يمتاز به.
أزمات جوزيه فى تغيير المراكز لم تتوقف عند السعيد ولكن هناك وليد سليمان لاعب الوسط الذى اشتكى أيضا من تغيير مركزه الذى كان يشارك فيه خلال تواجده فى إنبى، ولاسيما أن تعليمات جوزيه له فى اللعب على الأطراف، وهو ما يؤثر على أدائه منذ انضمامه للأهلى، ولم يقدم حتى الآن ما تنتظره الجماهير الحمراء ، لذلك ظهر القلق على سليمان.كان جوزيه قد اجتمع بالسعيد نهاية الأسبوع الماضى، وأكد له ضرورة التخلص من الوزن الزائد والذى كان فى البداية كيلو جراما، ولكن اللاعب لم يستجب وتمادى فى زيادة وزنه حتى وصل الأمر لـ2 كيلو جرام بل أصبح قابلا للزيادة، وهو ما استدعى المدير الفنى لتوبيخ اللاعب وتحذيره بالاستبعاد الدائم من حساباته، ما جعل اللاعب يؤدى التدريبات التأهيلية خوفا من غدر الخواجة البرتغالى.
لم يكن الوزن الزائد الأزمة الوحيدة بين جوزيه وعبد الله السعيد، ولكن هناك أزمة أخرى تكمن فى تحفظ اللاعب على المركز الذى يشارك فيه خلال مباريات الأهلى، حيث لا يرغب فى اللعب على الأطراف مثلما يطلب منه المدير الفنى لرغبته فى القيام بنفس الدور الذى كان يلعب فيه خلال مشاركته فى ناديه السابق الأسماعيلى بأن يشارك خلف رأسى الحربة بحرية دون تقيد باللعب على الأطراف، لا سيما أن هذا الأمر لا يساعده على الظهور بشكل جيد وعدم قدرته على التسديد الذى يمتاز به.
أزمات جوزيه فى تغيير المراكز لم تتوقف عند السعيد ولكن هناك وليد سليمان لاعب الوسط الذى اشتكى أيضا من تغيير مركزه الذى كان يشارك فيه خلال تواجده فى إنبى، ولاسيما أن تعليمات جوزيه له فى اللعب على الأطراف، وهو ما يؤثر على أدائه منذ انضمامه للأهلى، ولم يقدم حتى الآن ما تنتظره الجماهير الحمراء ، لذلك ظهر القلق على سليمان.
![[Valid Atom 1.0]](valid-atom.png "Validate my Atom 1.0 feed")
![[Valid Atom 1.0]](http://static-cdn.jtvnw.net/jtv_user_pictures/bro_movies-profile_image-8225b634c343b83a-70x70.jpeg "Validate my Atom 1.0 feed")
0 التعليقات:
إرسال تعليق